البر الوالدين**
الوالدان سبب وجود الإنسان في هذه الحياة بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى، لذلك ربط الله حقّ الوالدين بحقّه جلّ جلاله في القرآن الكريم لبيان عظيم منزلتهما وجليل فضلهما وقدرهما، ولا يُنكرض فل الوالدين إلا كُلّ من غَضِب الله عليه وأراد به السّوء في الدُّنيا والآخرة، قال تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَا الوالدين والإحسان حَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا" سورة الإسراء[23-24]. بِرّإليهممعصية الله أو بكفر أوكبائر إذ لا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق، ونتيجة بِرّهما توسيع الرّزق والرِّضا والسَّعادة، وتفريج الهم والغمّ والكرب، وتحقيق الدُّعاء وسِعة الصَّدر، ودخول الجنّة.
الوالدان سبب وجود الإنسان في هذه الحياة بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى، لذلك ربط الله حقّ الوالدين بحقّه جلّ جلاله في القرآن الكريم لبيان عظيم منزلتهما وجليل فضلهما وقدرهما، ولا يُنكرض فل الوالدين إلا كُلّ من غَضِب الله عليه وأراد به السّوء في الدُّنيا والآخرة، قال تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَا الوالدين والإحسان حَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا" سورة الإسراء[23-24]. بِرّإليهممعصية الله أو بكفر أوكبائر إذ لا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق، ونتيجة بِرّهما توسيع الرّزق والرِّضا والسَّعادة، وتفريج الهم والغمّ والكرب، وتحقيق الدُّعاء وسِعة الصَّدر، ودخول الجنّة.
تعليقات
إرسال تعليق